Details, Fiction and الفنون التشكيلية في الإمارات
Details, Fiction and الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
الرئيسية ما الجديد فعاليات و دعوات مفتوحة عن الهيئة من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف معرض الصور الوجهات الثقافية متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا قارئ النص
بوريل يحذر من انهيار لبنان ويشدد على وقف فوري لإطلاق النار
يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.
ضمن فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية “تدرجات”، نظمت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “الخط العربي والخزف”، بمقر الجمعية،
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
وقد تجول الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي بين أروقة المعرض واطلع على الأعمال التي تعكس شعاره لهذا العام، وتحمل دلالات واسعة ترصد أصالة الفنون التشكيلية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما تعرف على مختلف الأساليب والمضامين الفنية التي تنطوي على أعمال من التصوير الزيتي والمائي، والنحت، والخزف، والأعمال الفراغية، وغيرها من التجارب المعاصرة.
أما عن فن الطباعة، فيستطيع الفنان من خلاله أن ينسخ نسخاً كثيرة للشكل الواحد، ويمكن أن يتم عمل هذه النسخ عبر الحفر وذلك.
وقبل أن تستخدم هذه الكلمة في القرن الثامن عشر كانت الكلاسيكية قد أنبعثت من جديد في إيطاليا، في بداية القرن الخامس عشر، إذا كانت حينذاك نهضة شاملة في كافة ميادين العلم شملت فن الرسم والنحت، وقد تركز في تلك الفترة الاهتمام بالأصوال الإغريقية في الفنون الجميلة، ثم نادت مجموعة من الفنانين بإحياء التقاليد الإغريقية والرومانية، والتي كانت أثارها في فن النحت والعمارة والتصوير تنتشر في إنحاء إيطاليا.
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
وتعتبر المدرسة المستقبلية الفنية ذات أهمية بالغة، إذ أنها تمكنت من إيجاد شكل متناسب مع طبيعة العصر الذي نعيش فيه، والتركيز على إنسان العصر الحديث.
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات تفاصيل إضافية عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
الفنون التشكيليّة: والتي يتم من خلالها تصوير الجمال عبر المنحوتات والزخارف.
المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.
وقد ساهم الدكتور عيدابي في التوثيق لعدة فنانين من خلال بحثه وكتاباته منهم الفنان حسن يوسف حيث أصدر كتاباً بعنوان «الفن الجديد في الإمارات تغيير الواقع وآفاق المستقبل»، كما شاركت مؤسسة الشارقة للفنون في إقامة معرض استيعادي للفنان نفسه وجمعت كل أعماله كمرسمه ومكتبه والكثير من مقتنيات الفنان الشخصية وأعماله الفنية وهو يعتبر مكنزاً ثقافياً.